بالرغم من الانتشار الواسع لشبكات التواصل الاجتماعي بين كافة أفراد المجتمع ومن مختلف الأعمار، إلا إنها كقنوات قد حددت الفئات العمرية التي يمكنها استخدام هذه القنوات والاطلاع على محتواها